لأن الطريق إلى العلم لا يجب أن يكون عائقاً!  يقدم مركز #القلوب_المبصرة لرعاية #المكفوفين خدماته المرتبطة بالتعليم والحماية للأطفال من ذوي الإعاقة البصرية، ولأننا ندرك أن التنقل اليومي لهذه الفئة يمثل تحدياً رئيسياً، فإننا نوفر المواصلات المجانية للأطفال والكادر التدريسي للمركز، مما يسهل من توفير الحقوق الأساسية لجميع فئات المجتمع.  

يعود مركز القلوب المبصرة مع أنشطته المتنوعة التي تهدف إلى تعزيز التعليم، الحماية، والدعم المجتمعي. حيث يسعى المركز إلى تقديم خدمات متكاملة تساهم في اندماج المكفوفين بشكل فعال في المجتمع، بما يتماشى مع تطلعاتهم واحتياجاتهم. يركز المركز من خلال برامجه على تعلم المهارات الجديدة، والطرق الفعالة في التواصل، وزيادة الفرص...

قد لا يرون النور بأعينهم، لكنهم يُبصرونه بقلوبهم النقية وأحلامهم الواسعة. بهممٍ لا تعاليها قمم، وإرادةٍ تتحدى العقبات، يخطون خطوات ثابتة في مسيرة العلم والتمكين، ويرفعون بإصرارهم همم من حولهم.

يومٌ مميز، وقصص ملهمة، أبطالها هم أبناؤنا في مركز #القلوب_المبصرة لرعاية المكفوفين. لأنهم فخرنا، وإنجازاتهم تاجٌ لهم ولنا، رسمنا معاً أجمل الذكريات في هذا اليوم. نبارك لجميع أبنائنا المتميزين، ونتطلع معاً لأيام مليئةٍ بالنجاح والإنجاز

عام بعد عام، وقلوبنا في القلوب المبصرة يزدادون بهجة وعلماً ونشاطاً. نسعى في هذا المشروع لتعزيز الاندماج والمشاركة الكاملة للطلاب المكفوفين في الحياة المدرسية والمجتمعية، وجعلهم أعضاء فاعلين، وتأمين حقهم من التعليم من خلال بيئة تحفيزية وأنشطة ذكية وأساليب متطورة مع نخبة من المدرسين الأكاديميين.

يعنى مركز "القلوب المبصرة" بتقديم الرعاية والتعليم للأطفال من ذوي الهمم من المكفوفين في مدينة إدلب وريفها شمال غرب سوريا، حيث يتميّز المركز بتدريس مناهج التعليم الرسمي لمختلف المراحل بطريقة "برايل" المخصّصة للمكفوفين، بالإضافة إلى الكادر التدريسي المتخصّص الذي يتألف من نخبة من الكفاءات والمدرّسين الأكاديميّين المكفوفين.   يعدّ مشروع مركز...