تضميدٌ للجراح.. ونوافذُ للأمل!  

معاناةٌ وحسرة تعيشها السيدة فاطمة، وآلامٌ أنهكت جسد ابنها يوسف، لكن ذلك على وشك أن يتغير!

تعيش السيدة فاطمة وأطفالها في منزلٍ متواضعٍ، متحملةً لأعباء الحياة بمفردها، حيث تفتقر العائلة لمعيل، ما يجعل الأمور أكثر صعوبة. كما أن العلاج الضروري لأبنائها يبدو وكأنه حلمٌ بعيد المنال، والتكاليف المرتبطة به تضعها في مأزق مالي لا يمكنها التغلب عليه بمفردها.

لبينا نداءهم، ضمّدنا جراحهم، وفتحنا نوافذ من الأمل.. لحياةٍ جديدة.

تاريخ النشر :2023-12-07
الكاتب :Content manager