يبقى الأمل حيّاً ما دامت أيادي الخير ممتدّة إلى من تغيّرت عليهم الظروف والأحوال!  

عندما تجتمع الأمراض مع التهجير والفقر تصبح الحياة في غاية الصعوبة، كما حصل مع العم "محمد العزّو" المصاب بأمراض القلب التي جعلته غير قادر على العمل، بينما اضطرت عائلته إلى إرسال الأطفال للعمل بأزهد الأجور ليتمكّنوا من تأمين قوت يومهم للعائلة. بعد أن كانت الزوجة تملك مشغلاً للخياطة في مدينة حلب قبل أن يتهجّروا من منزلهم ومدينتهم إلى المخيّمات شمال غرب سوريا.

 

بهمة أهل الخير استجبنا لهم وخدّمنا العائلة وزودناهم بماكينة خياطة ومصدر للطاقة الكهربائية لتكون فرصة جديدة في تأمين حياة كريمة.

 

 

تاريخ النشر :2023-08-03
الكاتب :Content manager