رغم حجم الكارثة تمكنا من رسم ابتسامة ونشر الفرحة.  

في ظل المأساة الكبيرة التي يعيشها أطفالنا الناجون من هول الكارثة قمنا بجولات دعم نفسي على الأطفال في مراكز الإيواء المؤقتة للترفيه عنهم وإدخال الفرحة إلى قلوبهم من خلال بعض الهدايا والنشاطات الترفيهية.

 

بالإضافة إلى جلسات التوعية المجتمعية للأهالي للحد من الآثار الناتجة عن الزلزال المدمر، بالإضافة إلى بتوزيع مبالغ نقدية للعائلات المتضررة لمساندتهم في ظل الظروف الحالية.

 

تاريخ النشر :2023-02-09
الكاتب :admin